الحقيقة تقود الى الحرية ???????

الحقيقة تقود الى الحرية


الحقيقة انه تم غسل ادمغتنا ودفع تقنيات التحكم بالعقل من خلال وسائل الاعلان واجندة التحكم بالعقل تلك تهدف الى تلقينا اساليب للحياة مثلا انهم يخلقون جيلا يسارع الى الاستهلاك،



[ينغمس بالمادةه يطالب بتحكم به يعشق الفساد ويكره الدين والله والسؤال الذي اطرحه هو اذا ادعينا اننا ربما نفهم نصف الحقيقة عن (المؤامرة الكبرى) فاننا بالتأكيد لم نفهم الصورة الكبرى انها معركة داخلنا مع انفسنا انها حرب نحن فيه
الجنود والساحة والمعركة ويجب علينا التغلب على الاغراءات الدنيوية من
اجل تمكننا ان نكون مثلا حيا للنور ودعونا نتخلص من (ابليس وهو حي جدا
واله الاهنا ونحن شعبة المختار) وهذه الجملة مقتبسة من الاب
(روتشلد) المؤئسس (للماسونية- البناؤون الاحرار)
. ساشرح في كتاباتي لاحقا من هم البناؤون الاحرار )
المشروع... نشر ثقافة في جوهرها تمتلئ بثقافة العولمة وثقافة الاغاني وعبادة الشيطان ابليس الهة النخبة وتحدثنا عن الاعلام وسموم العقل وكيف نتسارع على عبادة ابليس
. سؤالي هو هل نحتاج لاي اثبات على انتماء الاعلام لنطام العالم الجديد او اي من هؤلاء الذين يخدمون تلك الاجندة الدنيوية والخطة والمشروع الرئيسي لاولئك الشياطين، هو ازالة الله من حياتنا (والعياذ بالله) .. انه امتحان هل يمكننا تجاوز الملذات الدنيوية والتركيز على غذاء الروح والامان
.... دعونا نتحدث عن النظام العالمي الجديد هو نظام مصمم من اجل ابقائنا متعلقين بهذا الوهم الدنيوي لابقائنا تحت (السيطرة والتعلق بالدنيا وهي العنصر الوهمي للعلم وهو العنصر
الذي يأخذ الناس عن الاخرة وهي لعبة الشيطان الذي يجعلنا نشعر ان الدنيا هي الاقرب وليست الاخرة .. السؤال الكبير هو هل هذا المجتمع المشبع بالترفه والموجه نشأ بمخض الصدفة؟ وهل مالكي الاعلام يدعون ويدعمون ما في وسعهم لاعلا كم او ترفيهكم من اجل الربح فقط؟؟؟ طبعا لا لا انها المؤامرة العالمية والخداع. دعونا نطلق الحرية لعقولنا كي نفهم الخطة والمؤامرة كلما عرفنا اكثر عن تاريخ
هؤلاء النخبة والنخبة هم الذين يتحكمون فينا سنكتشف ان هذه الخطة التاريخية اهدافها لم يضعها البشر لكن وضعتها قوى اعظم من البشر انه (ابليس) الدجال لقد باع الرجال ارواحهم لهذه الخطة مقابل فوائد دنيوية مثل الغنى والقوة ومن المستفيد من هذه الخطة؟. انها تفيد دجال النطام العالمي الجديد والرجال الاغبياء الذين يفعلون هذه الاجندة، انت توافق وترى عالم الخداع والكذب من حولك وتعلم لمن نسب النبي رسول
الله مثل هذا العصر من الفساد (المسيح الدجال) والسؤال هو هل هو كائن ام فكرة؟ سيكون كلاهما بالتأكيد بمعنى اخر ان الاله الذي يؤمنون به سعيد بمشروعهم النظام الجديد
، هو المشروع الذي اسعد هذا الدجال والمشروع حرفيا هو علمنة العالم لتخليص العالم من الدين. والقرآن والرسول عليه السلام حذرونا من المسيح الدجال ... والدجال بدأ يعمل بجهد كبير وبدأ يصنع الجماعات السرية وهذا ليس بسر هذه الجماعات موجودة بكثرة في كل انحاء العالم وهي
تخدم المشروع بكل ولاء هدفها السيطرة على العالم وخدمة ابليس (الدجال) ولننتبه جيدا ونحن نواجه بكل اساليب الحياة تأثيرات وخداع تستند الترفيه ونسيان الدين بكل شئ، انه نظام قوي ولديه امكانيات مادية واعلامية كبيرة، كلهم يخدمون النظام العالمي الجديد ... لماذا تتبع النخبة هذا المخطط بولاء
؟ ، لانها جزء من دينها وبرغم من انهم يبدون مسلمين ومسيحيين ويهود فانهم في السر يعبدون ابليس وهذا المخطط ساعدهم على الوصول لاعلى المراتب. هؤلاء الرجال والقادة يتبعون
اجندة شيطانية تعد لحكم الدجال وهذا جزء من دينهم
والارضية مشتركة بينهم، ولهذا لا احد يستطيع ان يفهم النخبة او المؤامرة العالمية ما لم يستطع ان يفهم الدافع (والدلائل كلها من حولنا ]